Ahlan Wa Sahlan

Assalamualaikum...
Terima kasih buat pertamanya kali saya ucapkan kepada pelawat-pelawat yang sudi melawat blog saya ini. Blog ini adalah satu wasilah atau wacana buat saya untuk berkongsi ilmu pengetahuan, pengalaman saya dan melahirkan semangat kepada pembaca terutamanya tentang Bahasa Arab yang menjadi tunjang utama dalam blog saya ini. Adalah sepatutnya insan yang bergelar Muslim itu perlulah mengetahui Bahasa Arab agar dapat memahami al-Quran yg dibacanya itu. Bahasa Arab adalah bahasa al-Quran dan bahasa Syurga.
Jadi dengan harapan walaupun sedikit, blog ini akan menjadi tatapan dan medan kepada saya untuk terus memperjuangkan Bahasa Arab di bumi Malaysia. Segala komen dan buah fikiran anda amat dialu-alukan.
Selain itu saya juga akan menghidangkan dengan bermacam2 info sebagai sumber bacaan. So jgn malu jgn segan untuk melawat blog saya ini. Terima kasih.

Friday, November 21, 2008

Maharat Qiraah

المسجد هو المبنى الذي يكون مكانا رئيسا للمسلمين. المساجد تتكون من الحجوم والأنواع المختلفة، مثلا في يوم الجمعة يجمع كثير الناس في المساجد لإداء صلاة الجمعة جماعة، فلذلك هذا مهم جدا لوجود المساجد كبير وكثير حجومها. العهد العظيم لبناية المسجد يبدأ من القرن السابع عند ظهور الإسلام في جزيرة العرب، حتى القرن السادس عشر.
المسجد الأول كَانَ فناءَ بيتِ محمد صلى الله عليه وسلم، والآن هو في العربية السعودية. وحائط الفناءِ يُواجهُ إلى إتّجاهِ مدينة مكة المكرّمة يطلق عليه بحاءط القبلة وكان يضع السقف جزءا في مكان يصلي الناس فيه، والحيطان الأخرى الثلاثة خططت بالأروقة الضحلة. أصبحَ هذا المخططِ الخطةَ الأساسيةَ لكُلّ تصميم المسجدِ التالي، والذي منه العناصر الرئيسية الثلاثة مستمرة ومتكاملة إلى أَنْ تَكُونَ الفناءَ وحائط القبلةَ، وسقّفتْ قاعةَ صلاةِ. في وسط حائط القبلة محراب أو كوة الصلاة، التي تشير إلى أتجاه مكة مكرمة. بجانب محراب منبر الذي يخطب الخاطب خطبة الجمعة عليه.
في المجتمعات الدينية الإسلامية، تَخْدمُ مساجدَ حاجاتَ إجتماعيةً وسياسيةَ ودينية. كان المسجد منتدى للعديد من الناس، عمل كحاكم، مدرسة، قاعة الجمتماع، وحتى كان ساحة اصطفات. وبجواره الغرف المكتبية العامة ومستشفيات ومخزنات.
بينما نَشرَ إسلامَ خارج بلاد العرب، دَمجَ تصميمُ مسجدِ العناصرَ بشكل تدريجي كيّفَ مِنْ الهندسة المعماريةِ من أراضي محتلة. ومساجد من نوع كنيسة، مثل المسجدِ العظيمِ في دمشق (قرن ثامن)، كَانتْ مستندا على تصميمِ الكنيسةِ المسيحية القديمِة التي كانت تباعا من المبانية الرومانية الوثنية. من نمط بنائي الكنيسة، كاتن قاعة المسجد للصلاة كبرت وتوسعت لإسكان صحن الكنيسة أو شقة رائعة وممرين بجانب متوازيين. الأعمدة التي تَدْعمُ سقفَ قاعةِ الصلاةَ يميز صفَّا على صفِّ الدورةِ أو الأقواس ذو فصوص (يريان قوسا ويقببا)، كما في مسجد قرضبا (القرن الثامن إلى القرن العاشر) في أسبانيا. الزينة انتشرت على شكل قطع وبطانة وبلاطة وصورة. حرّمَ الإسلامُ تمثيلَ الأشكالِ الإنسانيةِ أَو الحيوانيةِ، على كل حال، أخذت هذه الزينة شكل التصاميم الهندسية والطيور وخضرة وزخرفة عربية.
في أسبق المساجد، المؤذن يدعو الناس إلى الصلاة مباشرة من سقف المسجد بنفسه. استعمال المئذنة لنفس الغرض بدأ بمسجد الخيروان (القرن الثامن) في تونس؛ المئذنة تعْتَقَدُ بأنها كَانتْ تكيّفَ الأبراجِ المربّعةِ للكنائسِ المسيحية القديمِة في سوريا قَبْلَ الإسلام. المآذن أصبحتْ ميزّة مشتركة تقريباً لكُلّ المساجد المتتابعة؛ أنها أمّا مستدير، مربع، لولب، أَو ثماني الأظلاع ومدى في الشكلِ مِنْ قصير وبدين إلى طويل ومحدود.

No comments: